في الوقت الذي يتصاعد
فيه الصراع المغاربي المزمن، بين المغرب والجزائر، فصولا، بعد إعلان الاستنفار الحدودي
بين البلدين، وعدم الاتفاق على صيغة مقبولة لحل قضية الصحراء، فإن قصة مخيم تندوف تعود
مرة أخرى إلى الواجهة، في ظل خشية دولية من أن تتحول إلى المفرخ الجديد لتنظيم القاعدة.